آثار حمص



منظر لجامع خالد بن الوليد في حمص مع المنطقة المحيطة به
الساعة العتيقة 1965
تحتوي مدينة حمص على عدة مواقع أثرية حيث شيّدت في حمص أبنية دينية كثيرة من مساجد ومقامات في مراحل العصور والحضارات القديمة وفي العصر الإسلامي، كما شيدت فيها كنائس ومعابد خلال العهود القديمة والإسلامية الوسيطة المتأخرة أهمها:
    الجامع النوري الكبير: كان هيكلاً للشمس ثم حوله القيصر ثيودوسيوس إلى كنيسة ثم حول المسلمون نصفه إبّان الفتح العربي إلى جامع وبقي النصف الآخر كنيسة للمسيحيين، لاحقاً وبنتيجة تهدم هذا المسجد بالزلزال في أيام نور الدين زنكي أعاد بناءه عام 1129 م على شكله الحالي حيث قام بشراء الأرض وضمها لأرض المسجد الجامع.
    جامع خالد بن الوليد: الذي يضم ضريح القائد العربي خالد بن الوليد المتوفى في حمص عام 641 م. ويقع في الجهة الشمالية الشرقية من مدينة حمص. يعود بناؤه إلى أواخر العهد العثماني النصف الثاني من القرن 19 أيام السلطان عبد الحميد الثاني كما يضم ضريح عبد الرحمن بن خالد بن الوليد وعبيد الله بن عمر.
    فيها كثير من المقامات مثل مقام التابعي دامس أبو الهول، مقام الصحابي أبو موسى الأشعري,مقام الصحابي عمرو بن عنبسة، مقام الصحابي العرباط بن سارية في الحولة، مقام الخليفة العادل عمر بن عبد العزيز ومقام الصحابي وحشي ثوبان وغيرها.
    مقبرة الكتيب: يقال أنها تضم أكثر من 10000 صحابي رضوان الله عليهم وتتعرض الآن لتعديات الجوار.
    قلعة الحصن
    متحف حمص
    الأسواق التاريخية
    قلعة حمص
    سور مدينة حمص
    المدافن الأثرية
    كنيسة أم الزنار شيدت عام 59 ميلادي وفيها زنار السيدة العذراء.
    كنيسة مارليان الحمصي 432 ميلادي وفيها قبر القديس اليان الحمصي.
    قصر الزهراوي شيد في القرن الثالث عشر ميلادي وسكنته أولى العائلات الحمصية